وفضلاً عن الإقالة، أعلن أدريان زامورا، المتحدث باسم “تويتر” أن الشركة ستوقف عمليات تعيين أي موظفين جدد، بخلاف الظروف الطارئة، في محاولة لخفض النفقات، وذلك في انتظار البت في صفقة شراء إيلون ماسك للشبكة الاجتماعية.
أوضح بيكبور عبر “تويتر”، أنه سيغادر الشبكة الاجتماعية بعد 7 سنوات من العمل بين صفوف فرق الشركة، موضحاً أنه لم يكن يتوقع مغادرة الشركة في هذا التوقيت، وخاصة أن قرار المغادرة جاء من المدير مباشرة، والسبب أنه يرغب في تغيير مسار عمل فريق منتجات المستخدمين بالشركة.
بينما اتخذ فلاك مساراً مختلفاً، حيث أعلن في تغريدتين قرار رحيله عن “تويتر”، موجهاً التحية إلى فريق قطاع الخدمات الربحية، والذي وصفه بأنه نادراً ما يحصل على التقدير الذي يستحقه.