وتحتوي العدسات الجديدة على وحدة استشعار ضوئي لتلقي المعلومات البصرية وجهاز لقياس الحرارة من أجل اكتشاف أمراض العين ووحدة لقياس الجلوكوز لمراقبة نسبته في الدموع.
ونقلت تقارير تقنية عن الباحث شيكي جوا من جامعة هارفارد قوله إن “العدسات الجديدة تختلف عن نظيراتها المستخدمة حالياً حيث أن وحدة الاستشعار الرقيقة التي تم ابتكارها يمكن تركيبها على عدسات تصحيح الرؤية، ويمكنها أن تتفاعل بشكل مباشر مع الدموع وإجراء القياسات الحيوية المختلفة دون أي تأثير على كفاءة الابصار”.
وأكد فريق الدراسة أن وحدة الاستشعار التي تثبت على العدسات اللاصقة يمكن استخدامها لمتابعة الحالة الصحية وتشخيص الأمراض في المستقبل.