وكانت نيسيل فضحت زيف إدعاء آخر انتشر أيضا في فلينت، حيث كانت المكالمات الآلية تحاول خداع الناس للتصويت بسبب الطوابير الطويلة المفترضة في مراكز الاقتراع.
وغردت نيسيل: "الحصول على تقارير عن مكالمات آلية متعددة تذهب إلى سكان فلينت، إنه بسبب طوابير الانتظار الطويلة، يجب عليهم التصويت غدًا".
وأضافت نيسيل: "من الواضح أن هذا خطأ ومحاولة لقمع التصويت.. لا طوابير طويلة واليوم هو آخر يوم للتصويت، لا تصدقوا الأكاذيب!"
هذه الحملات ليست سوى اثنتين من الجهود العديدة لنشر الشكوك حول نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020، وفي حملة منفصلة، حذر المتصلون الآليون الناس "بالبقاء آمنين والبقاء في المنزل"، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست.
تلقى الناخبون في الولايات المختلفة معظم المعلومات الخاطئة حول التصويت عن طريق البريد الذي يسبق انتخابات 2020، وذلك بين 1 سبتمبر و 29 أكتوبر، حيث شهدت ولاية بنسلفانيا 227907 شائعات تصويت عبر البريد، وفقًا لشركة الاستخبارات الإعلامية Zignal Labs.