يقول التقرير أن Apple Watch تفوقت على العلامات التجارية الرائدة في مجال الساعات الذكية بنسبة 7:1. هذا يعني أنه في الوقت الذي يشتري فيه شخص واحد ساعة ذكية غير تابعة لشركة آبل يقوم سبعة أشخاص آخرين بشراء الساعة الذكية Apple Watch. نظرًا لأن الساعات الذكية غير التابعة لشركة آبل تعمل بأنظمة تشغيل مختلفة مثل WearOS و TizenOS و LiteOS، فلا توجد علامة تجارية أخرى تجرؤ حتى على الإقتراب من شركة آبل.
من حيث الأجهزة القابلة للإرتداء بشكل عام، من المحتمل أن تكون Fitbit هي الأقرب إلى آبل عندما يتعلق الأمر بأرقام الشحن. ووجدت الدراسة أن شركة آبل تسيطر على 37.6 في المئة من سوق الأجهزة القابلة للإرتداء في أمريكا الشمالية، بينما تمتلك شركة Fitbit نحو 19.3 في المئة من السوق. في الواقع، شهدت شركة Fitbit إنخفاضًا كبيرًا جدًا مقارنة مع الربع الثاني من العام 2019 عندما كانت حصتها السوقية تبلغ 24.1 في المئة.
ووجدت الدراسة أيضًا أن الشركة شحنت عددًا أقل من الأجهزة في العام 2020 مقارنة بما شحنته في العام 2019، في حين قامت شركة آبل بشحن المزيد من الأجهزة القابلة للارتداء في الربع الثاني من العام 2020 مقارنة بنفس الربع من العام السابق.