وما يمنح Core i9-10900K قدرات فائقة أيضا هو تعاملها مع ميزة Turbo Boost Max 3.0 الجديدة التي توفر أفضل ربط للبيانات عبر خيوط المعالجة الداخلية للشرائح الإلكترونية بحسب روسيا اليوم.
كما تمكن من التحكم بعمل كل نواة في المعالج، كما حصلت هذه المعالجات على ميزة Thermal Velocity Boost أو مايسمى بتعزيز السرعة الحرارية التي تساعد أنويتها بالعمل بشكل مستقل والتعامل مع البيانات بسرعة كبيرة جدا.
ووفقا للخبراء فإن هذه المعالجات قادرة على معالجة 187 إطارا في الثانية أثناء تشغيل ألعاب الفيديو عبر الإنترنت، كما لديها قدرات أكبر بمقدار 18% في معالجة فيديوهات 4K مقارنة بالأجيال السابقة من معالجات Core S-Series التي صنعتها إنتل.